من خلال الربط بين الآية الأخيرة من سورة يوسف والآية الثالثة من السورة نفسها، ما الذي يجعل قصة يوسف من أحسن القصص؟
لكل زوارنا الكرام الطلاب والطالبات المتفوقين في دراستهم و الباحثين عن الإجابة النموذجية والمثالية للســؤال من خلال الربط بين الآية الأخيرة من سورة يوسف والآية الثالثة من السورة نفسها، ما الذي يجعل قصة يوسف من أحسن القصص نقدم لكم حلول و إجابات موثوقة لافادتكم ونكون عوناً لكم خلال في جميع المراحل التعليمية.
يسعى فريق موقع "رواد الـعـلـم" لتوفير الحلول الصحيحة، والاجابات النموذجية، عن طريق كادر تعليمي متخصص في مجالات العملية التعليمية، كما نتمنى أن تكون اجاباتنا وحلولنا التي يتم تقديمها لكم من خلال موقعنا التعليمي الأول ملبية لاحتياجكم من معلومات مفيدة واجوبه صحيحة تساعدكم على النهوض بمستواكم العلمي و لمزيدا من تقديم الإجابات الهادفه نعرض عليكم الجـــواب الصحيح الذي ينص على
من خلال الربط بين الآية الأخيرة من سورة يوسف والآية الثالثة من السورة نفسها، ما الذي يجعل قصة يوسف من أحسن القصص
الجـــواب هو :
قال تعالى في الآية الثالثة من السورة : ( نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرءان ) ، وقال في الآية الأخيرة من السورة : ( لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألبب ) وفي الربط بين هاتين الآيتين تنبيه على أن حسن هذه القصة إنما كان بسبب ما يحصل منها من العبرة ومعرفة الحكمة والقدرة، ومن تأمل قصة يوسف . ظهر له من غرائبها امتحان الله لقوم في مواضع ، ولطفه لقوم في مواضع، وإحسانه لقوم في مواضع ؛ ما يجعل فيها معتبرا لمن له لب وأجاد النظر ؛ حتى يعلم أن كل أمر من عند الله وإليه .
نتمنى أن نكون وفقنا لتقديم الجواب الصحيح للسؤال المطروح نأمل أن نكون مصدر موثوق لجميع الإجابات التي تفيدكم ، وأن نساهم في إثراء معرفتكم، وتحقيق أهدافكم التعليمية .