من هو يحيي العامري رئيس مجلس إدارة الجمعية العمانية للأشخاص ذوي الإعاقة
من كان يحيى العامري السيرة الذاتية ؟
كان الأستاذ يحيى العامري شخصية بارزة وملهمة في المجتمع العماني، وقد ترك بصمة واضحة في مجال العمل الإنساني ودعم الأشخاص ذوي الإعاقة. لقد كان قائداً حكيماً ومخلصاً، عمل جاهداً لتحسين حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وتمكينهم من المشاركة الكاملة في المجتمع.
دور يحيى العامري يتمثل في :
قائد ملهم ومؤثر :
كان الأستاذ يحيى العامري شخصية بارزة وملهمة في المجتمع العماني، وقد ترك بصمة واضحة في مجال العمل الإنساني ودعم الأشخاص ذوي الإعاقة.
ذو رؤية إنسانية :
تميز برؤية إنسانية عميقة وحب عميق للأشخاص ذوي الإعاقة، مما دفعه إلى تأسيس وتطوير الجمعية العمانية للأشخاص ذوي الإعاقة.
ذو جهود حثيثة :
عمل بجد وإخلاص لتحسين حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وتمكينهم من المشاركة الكاملة في المجتمع.
داعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة :
كان صوته مسموعاً في الدفاع عن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وساهم في سن العديد من التشريعات والقوانين التي تضمن حقوقهم وتكفل لهم حياة كريمة.
شراكات واسعة :
عمل على بناء شراكات قوية مع الجهات الحكومية والخاصة لتقديم الدعم اللازم للأشخاص ذوي الإعاقة.
نشر الوعي :
كان له دور كبير في نشر الوعي بأهمية دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، وتغيير النظرة السلبية تجاههم.
ما هي أهم إنجازات يحيى العامري ؟
تأسيس وتطوير الجمعية العمانية للأشخاص ذوي الإعاقة :
كان الأستاذ يحيى العامري من أبرز مؤسسي الجمعية، وقد عمل على تطويرها وتوسيع نطاق خدماتها لتشمل مختلف فئات الأشخاص ذوي الإعاقة في جميع أنحاء السلطنة.
الدفاع عن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة :
كان صوته مسموعاً في الدفاع عن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وساهم في سن العديد من التشريعات والقوانين التي تضمن حقوقهم وتكفل لهم حياة كريمة.
التعاون مع الجهات الحكومية والخاصة :
عمل على بناء شراكات قوية مع الجهات الحكومية والخاصة لتقديم الدعم اللازم للأشخاص ذوي الإعاقة، وتوفير الخدمات والبرامج التي يحتاجون إليها.
التوعية بأهمية دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع :
كان له دور كبير في نشر الوعي بأهمية دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، وتغيير النظرة السلبية تجاههم.
ما هو تأثير وفاته على المجتمع؟
رحيل الأستاذ يحيى العامري خسارة كبيرة للمجتمع العماني، وللأشخاص ذوي الإعاقة على وجه الخصوص. فقد كان قائداً حكيماً وملهماً، وستفتقده الجمعية والمجتمع كله.
ما هي الرسالة التي نستخلصها من رحيله؟
استمرار العمل :
علينا جميعاً أن نستمر في العمل من أجل تحقيق أهداف الأستاذ يحيى العامري، وأن نسعى إلى بناء مجتمع أكثر شمولية وتسامحاً.
تقدير الجهود :
يجب أن نقدر جهود جميع العاملين في مجال دعم الأشخاص ذوي الإعاقة، وأن نشجعهم على الاستمرار في تقديم خدماتهم.
التعاون و التكاتف :
علينا جميعاً أن نتعاون وتكاتف من أجل بناء مجتمع أفضل للأشخاص ذوي الإعاقة.
ندعو الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.